عدت يوما متأخرا من كليتى الحمقاء التى وصفتها قبل ذالك بالقلعه الرمليه !
نتيجه لكثرة الغباء المتطاير فى أرجاء الكليه شعرت بحاجه للترفيه عن نفسى فـ جلست على قهوة تملك من عراقه التاريخ ما يملكه ((((( سيد ))))) أعرفه شخصياً صاحب المقوله الشهيرة (( يابتوع السيارات )) و ما يدل على عراقته أن زمنه النسبى يقف عند نظام تشغيل الحاسب الألى (( ويندوز XP )) وعندما صارحناه بالحقيقه المؤلمه أن هذه الشركه أطلقت فى سوق نظم التشغيل نظام حديث يسمى (( ويندوز 7 )) ,,, كان رد فعله أنه أنكر ذلك تماما ثم صحح لنا معلوماتنا المشوهة - بالنسبه إيه - وقال لنا بالنص ((( لا ,, ده فيه word 7 وليس ويندوز 7 ))) !
الشئ الذى يحيرنى هو ماذا ستكون رده فعله إذا صارحناه بحقيقه أن ويدوز 7 أصبح قديما مثله و تم اطلااق ويندوز 8 و أيضا ويندوز 8 للهاتف النقال - الموبايل - بلغتنا الحديثه !
تسمى القهوة بإسم فتااة لا أعرف إذا كانت ابنه صاحب القهوة التى أشك أنها ماتت وتم دفنها فى تاريخ يسبقنا بأعوام عددها يفوق كارهى المغنى المصرى (( تامر حسنى )) ,,, أم أنها فتاه من بنات أفكار مهندس الديكور الذى صمم هذه القهوة العجيبه حيث أنها المقهى الوحيد فى سوهاج الذى لاا يزال يقدم (( تمر هندى طبيعى )) !
رباب هو اسم هذا المقهى الذى يجلس عليه فئتين من الناس ,,, الفئة الفقيره ويكون مشروبها الرسمى كوب من الشاى و (( شيشة قص )) وبهذا يكون قد تكيف طول الليل !
أعرف شخصاً صديقاً جدا لى من هذه الفئه هو ليس بالفقير ولكنه اتجه الى هذا المشروب لأنه قد أقلع عن تدخين " السجائر " فمن المنطقى جداا أنه يتجه إلى الشيشه !! منطق عجيب !!
أما تلك الفئه الغنيه فلا تستخسر على نفسها تبذير الأموال الطائله لتشعر نفسها بالسعاده النفسيه الوهميه التى لا تلبث أن تنتهى من مشروبها لتنتهى هذه السعاده مع آخر رشفه من مشروب ((( الموز باللبن ))) ,, ويعتبر من مجموعه المشاريب الرسميه فى هذا المقهى !
أظن أننى من الفئه المتوسطه التى كلما جلست على المقهى تشرب هذا التمر الهندى الطبيعى و الفكرة فى هذا ليس حبى له ولكنى فى كل مرة أريد أن أعرف ما هذا الطعم الغريب الذى أتذوقه !!
أدعو الله أن يهدى كل من يدخن لأنه فى الأصل يقتل نفسه وأيضا يهدى (( تامر حسنى )) حيث أننى حتى الآن انتهيت من عد (( شعر صدره )) عشرون مرة وأسير فى المرة الواحده والعشرون لأتأكد من اجابتى !
هذا المقال لا يعتبر إعلاان للمقهى !
أخيراً وليس آخراً ,, شعار فريق صناع هندسه " وعجلت إليك ربى لترضى " !
نتيجه لكثرة الغباء المتطاير فى أرجاء الكليه شعرت بحاجه للترفيه عن نفسى فـ جلست على قهوة تملك من عراقه التاريخ ما يملكه ((((( سيد ))))) أعرفه شخصياً صاحب المقوله الشهيرة (( يابتوع السيارات )) و ما يدل على عراقته أن زمنه النسبى يقف عند نظام تشغيل الحاسب الألى (( ويندوز XP )) وعندما صارحناه بالحقيقه المؤلمه أن هذه الشركه أطلقت فى سوق نظم التشغيل نظام حديث يسمى (( ويندوز 7 )) ,,, كان رد فعله أنه أنكر ذلك تماما ثم صحح لنا معلوماتنا المشوهة - بالنسبه إيه - وقال لنا بالنص ((( لا ,, ده فيه word 7 وليس ويندوز 7 ))) !
الشئ الذى يحيرنى هو ماذا ستكون رده فعله إذا صارحناه بحقيقه أن ويدوز 7 أصبح قديما مثله و تم اطلااق ويندوز 8 و أيضا ويندوز 8 للهاتف النقال - الموبايل - بلغتنا الحديثه !
تسمى القهوة بإسم فتااة لا أعرف إذا كانت ابنه صاحب القهوة التى أشك أنها ماتت وتم دفنها فى تاريخ يسبقنا بأعوام عددها يفوق كارهى المغنى المصرى (( تامر حسنى )) ,,, أم أنها فتاه من بنات أفكار مهندس الديكور الذى صمم هذه القهوة العجيبه حيث أنها المقهى الوحيد فى سوهاج الذى لاا يزال يقدم (( تمر هندى طبيعى )) !
رباب هو اسم هذا المقهى الذى يجلس عليه فئتين من الناس ,,, الفئة الفقيره ويكون مشروبها الرسمى كوب من الشاى و (( شيشة قص )) وبهذا يكون قد تكيف طول الليل !
أعرف شخصاً صديقاً جدا لى من هذه الفئه هو ليس بالفقير ولكنه اتجه الى هذا المشروب لأنه قد أقلع عن تدخين " السجائر " فمن المنطقى جداا أنه يتجه إلى الشيشه !! منطق عجيب !!
أما تلك الفئه الغنيه فلا تستخسر على نفسها تبذير الأموال الطائله لتشعر نفسها بالسعاده النفسيه الوهميه التى لا تلبث أن تنتهى من مشروبها لتنتهى هذه السعاده مع آخر رشفه من مشروب ((( الموز باللبن ))) ,, ويعتبر من مجموعه المشاريب الرسميه فى هذا المقهى !
أظن أننى من الفئه المتوسطه التى كلما جلست على المقهى تشرب هذا التمر الهندى الطبيعى و الفكرة فى هذا ليس حبى له ولكنى فى كل مرة أريد أن أعرف ما هذا الطعم الغريب الذى أتذوقه !!
أدعو الله أن يهدى كل من يدخن لأنه فى الأصل يقتل نفسه وأيضا يهدى (( تامر حسنى )) حيث أننى حتى الآن انتهيت من عد (( شعر صدره )) عشرون مرة وأسير فى المرة الواحده والعشرون لأتأكد من اجابتى !
هذا المقال لا يعتبر إعلاان للمقهى !
أخيراً وليس آخراً ,, شعار فريق صناع هندسه " وعجلت إليك ربى لترضى " !