هو نوع جديد من أنواع عزااائم الوجباات السريعة لا تجده إلا فى دولة متدينه بالفطرة والدليل على تدينها الفطرى هو ريادتها للسينيما الغير صاعدة ولكنها هادفة الى رفع معنويات الشباب فى سن المراهقة !
لا أعرف لما وصفت بالمراكبية بالرغم من أن ليس لها صله بالبحر لا من قريب ولاا من بعيد ,, من الممكن أن أول من قام بها هو مراكبى قرر خداع صديقه عندما نجح إبنه فى الابتدائيه فقال له " تعشب شااى " !
ما يميز هذه العزومه هي الصراحة المفرطه ,, حيث تجد العازم ينادى على المعزوم وهوا يسير بسرعة تقارب سرعة ميكروباص يتخطى سيارتين ويكاد ينهى حياة فتاتين تسيران معاً على جانب الطريق .
عندما ينادى عليه يقول له ما فى نفسه من أنواع الكلاام المحلى من أمثال " فضاااااال " والمميز فى الطريقه أنها تفتقر إلى جميع مشاعر المودة بين الفردين لأنه يقولها بطريقه أقرب إلى السب العلنى !
يستقبل المعزوم هذه العزومة بمشاعر لا تختلف عن سابقتها و ذالك لأنه سوف يؤدى دور العازم فى يوم من الأيام !
ما أتعجب له فى شعبنا العظيم أنه من الواجب عليك فى مواقف معينه أن تؤدى هذا الفرض ,, فى نفس الوقت الذى يجب على الآخر أن يرد بكل عبارات الشكر مع أن الإثنان يعلمان أن ما يقوله الأول مستحيل الحدوث !
ما أريد قوله فى هذا المقال هو أن هذا الشعب المتدين بالفطرة يعيش فى مسرحيه من تمثيله وإخراجه يحاول فيها أن يتغلب على الواقع المرير ولكن مع الأسف عن طريق الكذب على نفسه !!
مثل ما يدعيه من أن القوانين تسير على الكل ,, أعتقد أنها تسير تحط الحائط مما يقوم به الناس يومياً من مخالفته !
أدعوا الله أن يهدى أو يرحم هذا الشعب و يعرف أن الكاذب يذهب إلى الجحيم كما تقول ترجمة الأفلام الأجنبية و أن أنفه تطول كلما كذب كذبه !
كالعاده أنهى مقالى بشعار فريق صناع كليه هندسه " وعجلت إليك ربى لترضى " !
لا أعرف لما وصفت بالمراكبية بالرغم من أن ليس لها صله بالبحر لا من قريب ولاا من بعيد ,, من الممكن أن أول من قام بها هو مراكبى قرر خداع صديقه عندما نجح إبنه فى الابتدائيه فقال له " تعشب شااى " !
ما يميز هذه العزومه هي الصراحة المفرطه ,, حيث تجد العازم ينادى على المعزوم وهوا يسير بسرعة تقارب سرعة ميكروباص يتخطى سيارتين ويكاد ينهى حياة فتاتين تسيران معاً على جانب الطريق .
عندما ينادى عليه يقول له ما فى نفسه من أنواع الكلاام المحلى من أمثال " فضاااااال " والمميز فى الطريقه أنها تفتقر إلى جميع مشاعر المودة بين الفردين لأنه يقولها بطريقه أقرب إلى السب العلنى !
يستقبل المعزوم هذه العزومة بمشاعر لا تختلف عن سابقتها و ذالك لأنه سوف يؤدى دور العازم فى يوم من الأيام !
ما أتعجب له فى شعبنا العظيم أنه من الواجب عليك فى مواقف معينه أن تؤدى هذا الفرض ,, فى نفس الوقت الذى يجب على الآخر أن يرد بكل عبارات الشكر مع أن الإثنان يعلمان أن ما يقوله الأول مستحيل الحدوث !
ما أريد قوله فى هذا المقال هو أن هذا الشعب المتدين بالفطرة يعيش فى مسرحيه من تمثيله وإخراجه يحاول فيها أن يتغلب على الواقع المرير ولكن مع الأسف عن طريق الكذب على نفسه !!
مثل ما يدعيه من أن القوانين تسير على الكل ,, أعتقد أنها تسير تحط الحائط مما يقوم به الناس يومياً من مخالفته !
أدعوا الله أن يهدى أو يرحم هذا الشعب و يعرف أن الكاذب يذهب إلى الجحيم كما تقول ترجمة الأفلام الأجنبية و أن أنفه تطول كلما كذب كذبه !
كالعاده أنهى مقالى بشعار فريق صناع كليه هندسه " وعجلت إليك ربى لترضى " !